أثق بأن الكثير من الدول ستؤيد فكرة تجميد عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة من قبل الجمعية العامة وهي خطوة لا تخضع لموافقة مجلس الأمن
أثق بأن الكثير من الدول ستؤيد فكرة تجميد عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة من قبل الجمعية العامة وهي خطوة لا تخضع لموافقة مجلس الأمن
الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط: حل الدولتين سيأتي وهو مسألة وقت
اللجنة العربية – الإسلامية لن تتدخل بالأزمة السياسية الداخلية اللبنانية، فهذا شأن داخلي، بل ستبحث كيفية دعم لبنان وما يحتاجه للخروج من أزمته
اللجنة العربية – الإسلامية لن تتدخل بالأزمة السياسية الداخلية اللبنانية، فهذا شأن داخلي، بل ستبحث كيفية دعم لبنان وما يحتاجه للخروج من أزمته
السلطة الفلسطينية هي المنوطة بإدارة الوضع في غزة وهناك قرار عربي واضح بدعم السلطة الفلسطينية وتمكين عملها وحمايتها من الممارسات الإسرائيلية التي تهدف إلى تقويض قدرات السلطة في الأراضي الفلسطينية، وهنا لا بد من أن يمارس المجتمع الدولي الضغط على إسرائيل لوقف ممارستها هذه
- أول أثر لهذه القمة هو أن يستمع الجميع للعالم العربي والإسلامي الذي يتحدث بشكل جماعي عن الغضب إزاء ما يحصل في غزة ورفض الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي
- الطريق الوحيد للسلام المستدام في منطقتنا هو في تنفيذ حل الدولتين وأعتقد أن الحوار اتجه بشكل كبير نحو هذا الهدف، والتحالف الدولي من أجل تنفيذ حل الدولتين جاء في ضوء القمة العربية – الإسلامية وبات هناك إجماع دولي على حل الدولتين، ونعتقد أن هذا تقدم كبير فقد نجحنا في ترسيخ الالتزام بهذا الحل
- للأسف لم نستطع وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وهذا فشل للمجتمع الدولي، فالأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي لم يكونا قادرين على التعامل بشكل فعال مع الحرب
اللجنة الوزارية كانت من أهم مخرجات القمة العربية – الإسلامية في العام الماضي وبذلت جهوداً مهمة لتسليط الأنظار على حرب غزة ودفع الدول للاعتراف بدولة فلسطين، وما زال هدف اللجنة الأول تحقيق وقف إطلاق النار وعدم السماح بالتغاضي عن الجرائم الإسرائيلية في غزة، لكن في حقيقة الأمر هناك تقاعس من المجتمع الدولي ومؤسساته للقيام بواجباتها وهذا ما سنعمل عليه في الفترة المقبلة لتطبيق القانون الدولي بشكل فعال
في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة وتوسع العمليات العسكرية إلى لبنان، تأتي هذه القمة تأكيداً لاستكمال جهودنا المبذولة لوضع حد للجرائم الإسرائيلية وإتاحة ورفع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية ودعم حل الدولتين باعتبارها السبيل الأوحد لتحقيق حل عادل ودائم وتحقيق السلام في المنطقة
مؤتمر صحافي في ختام القمة العربية – الإسلامية بمشاركة وزير خارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه.
على هامش القمة العربية – الإسلامية غير العادية في الرياض، التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد من سلمان عدداً من قادة الدول، بمن فيهم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وولي العهد الكويتي الشيخ صباح الخالد الصباح ورئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبدالفتاح البرهان ورئيس الوزراء الماليزي أنور ابراهيم ورئيس جمهورية أوزبكستان شوكت ميرضيايف ورئيس النظام السوري بشار الأسد والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني والرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي.